كلفت جنازة الملكة إليزابيث الثانية ومراسم تسجية جثمانها الحكومة البريطانية حوالي 200 مليون دولار.
حيث أُقيمت الجنازة الرسمية في 19 سبتمبر الماضي وحضرها زعماء وشخصيات بارزة. وكانت الأولى من نوعها في المملكة المتحدة منذ جنازة ونستون تشرشل عام 1965.
كما انتبه مئات الآلاف من الأشخاص إلى قاعة وستمنستر لرؤية جثمان الملكة.
وقد أكد السكرتير الأول لوزارة الخزانة أن الحكومة أولويتها كانت جري الأحداث بسلاسة وكرامة ومع مراعاة أمن وسلامة الجمهور في كل الأوقات.
هذا وتم ددفن الملكة إليزابيث وزوجها في كنيسة القديس جورج بقلعة وندسور.