يتم تداول فيديوهات على وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر لبنانيين مقيمين في ألمانيا وبلجيكا وهم يقومون بشراء سيارات قديمة الطراز، وبشكل خاص سيارات “بي أم” و”مرسيدس”، من لبنان ومن ثم يقومون بشحنها إلى الخارج. يتم بيع هذه السيارات بأسعار تفوق بكثير قيمتها الفعلية بسبب اعتبارها “قطع أثرية”.