الشرق الأوسطايرانسوريامقالات وتقارير

وثائق سرية و خطيرة تنشرها الواشنطن بوست: إيران تخطط لتصعيد الهجمات ضد القوات الأميركية في سوريا… هذا ما تحضره إيران … ماذا في التفاصيل؟

واشنطن بوست عن مسؤولون استخباراتيون ووثائق سرية مسربة: إيران تسلح مسلحين في سوريا لمرحلة جديدة من الهجمات المميتة ضد القوات الأميركية في البلاد بينما تعمل أيضًا مع روسيا على استراتيجية أوسع لطرد الأميركيين من المنطقة.

واشنطن بوست عن تقارير إستخباراتية مسربة: تعمل إيران وحلفاؤها على بناء وتدريب القوات لاستخدام صواريخ أكثر قوة خارقة للدروع على جوانب الطرق تهدف تحديدًا إلى استهداف المركبات العسكرية الأميركية وقتل الأفراد الأميركيين.

واشنطن بوست عن محللون مخابرات وخبراء أسلحة حاليون وسابقون: هجمات الطائرات المسيّرة أسفرت عن إصابة ستة من القوات الأميركية وقتلت آخر ويمكن أن تزيد العبوات الجديدة والعبوات الخارقة من عدد القتلى الأميركيين مما يهدد بمواجهة عسكرية أوسع مع إيران.

واشنطن بوست: استخدم المتمردين العراقيين الموالين لإيران نفس النوع من الأسلحة المسمى بالعبوات الخارقة للدروع في هجمات مميتة ضد القوافل العسكرية الأميركية أثناء الاحتلال الأميركي للعراق.

واشنطن بوست: العبوات الخارقة للدروع تسببت بخسائر مدمرة للقوات الأميركية خلال حرب العراق.

واشنطن بوست عن وثيقة مسربة: إيران والميليشيات المتحالفة معها تستعد للرد على الضربات “الإسرائيلية” على قواتها من خلال ضرب القواعد الأميركية في سوريا.

واشنطن بوست عن وثائق مسربة: حملة واسعة النطاق من قبل معارضي الولايات المتحدة والتي من شأنها أن تشمل تأجيج المقاومة الشعبية ودعم حركة شعبية لتنفيذ هجمات ضد الأميركيين في شرق وشمال شرق سوريا.

واشنطن بوست: العبوات الخارقة للدروع هي أنواع أكثر تطورًا من القنابل على جانب الطريق المعروفة باسم العبوات المرتجلة والتي أصبحت سمة مميزة لحملة “المتمردين” ضد القوات الأميركية في العراق بعد غزو عام 2003.

واشنطن بوست: من المرجح أن تجد حملة المقاومة الجديدة أرضًا خصبة في المناطق ذات الأغلبية العربية التي تثير الغضب من وجود القوات الأميركية وحكم سلطة الحكم الذاتي الكردية التي تسيطر على مساحات واسعة من شرق وشمال شرق سوريا.

 

المصدر
The Washington Post

زياد إبراهيم

بوت نشر اخبار بواسطة massej.li تحت إشراف زياد إبراهيم، مختص بتقصي حقيقة الأخبار المنتشرة عبر شبكات التواصل الاجتماعي ومدى دقتها، مجاز بتقنية المعلوماتية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى