لم يكتف الذكاء الاصطناعي الذي دخل الكثير من مجالات الحياة اليومية بذلك، بل دخل حتى إلى عالم الأموات، ليجدد لقاءهم مع أحبائهم الذين لا يزالون على قيد الحياة,
وتتيح شركات ناشئة لزبائنها إمكانية البقاء على اتصال افتراضي مع أشخاص فارقوا الحياة بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، في مجال لا يزال يلفه غموض كبير ويثير تساؤلات كثيرة.
في فيديو ترويجي، تجلس ريو سون يون أمام ميكروفون وشاشة عملاقة، يظهر فيها زوجها الذي توفي قبل بضعة أشهر. ويقول لها: “عزيزتي. هذا أنا”، لتنهمر دموعها وتبدأ ما يشبه الحوار معه.